هروب هادي المفاجئ ووصوله إلى عدن شكل نقطة فارقة في مسار الأزمة في اليمن، ولكن هل نقاط هذا الهروب ستصب في خانة هادي وحلفائه أم أنها النقاط ستختار الجانب الأخر من طرفي الصراع؟؟
لنعود قليلاً إلى قرار مجلس الأمن رقم (2109) والذي حمل أنصار الله تبعات كل ما يحدث من تطورات على الساحة اليمنية.